‏الآن يقفُ حبيبُكِ المكلوم أمام حفرتك

باسم الشَّفتين دامع القلب

سلوته أنّكِ لم تذوقي ألمَ الفقد

كما ذاقه هو 


 سلمان العودة 

Comments

Popular posts from this blog