لولا اني مجرب القعدة لوحدي واني بوصل لاني اكلم نفسي في اخر الليل, كنت عليا الحرام من ديني عشت منعزل بعيد عن العالم اللى بلبسلها وش غير وشي ومبرتاحش معاهم دول, يارب السنادي تخلص
ليت أسماء تعرف أن أباها صعد.. لم يمت.. وهل يموت الذي كان يحيى؟.. وكأن الحياة أبد .. وكأن الشراب نفد .. وكأن البنات الجميلات يمشين فوق الزبد.. عاش منتصبا.. بينما ينحني القلب يبحث عما فقد.
Comments
Post a Comment