أعينوني

 فقد طرَفَ الهوَي عيني

 فمن يعطي صديقا عين؟

 وأمّا عَينيَ الأخرى تأخّرَ موسمي

 فاستدّها أهلُ الرّبا والدَّين.

 - توفيق زياد


Comments

Popular posts from this blog